الخميس، 28 أغسطس 2014

اشتات

https://www.facebook.com/notes/ima-ak/%D8%A7%D8%B4%D8%AA%D8%A7%D8%AA/441054905946850

اشتات

‏7 سبتمبر، 2012‏، الساعة ‏05:13 صباحاً‏
    • المنشورات الأقدم
      الأربعاء، الساعة 12:53 صباحاً‏ · أعجبني
      Ima Ak
      اليات متفق عليها ؟؟؟يبدو انك لم تتابع جيدا ، المذكرة امتداد لمخطط اقصائي لضرب الحركة والاستمرار من دون اية رقيب ولا حسيب تحت قيادة فلان وعلان الذين كان يمكن ان تستبدلهم الحركة بغيرهم في لحظة ليعودوا لمواقع اخري كما درجت العادة لكنهم ،تشبسوا
      بالمواقع ،الي غير امد بعد افشال الانتقال الي الحرية ،بضرب الشيخ ، لم يشاوروا احد بل قدموها بليل ، مستندين علي غياب ابناء الحركة في العمليات ، وان المؤتمر الوطني ماذال تحت التأسيس يحتوي علي المتعاطفين ،فقط ، ليمرروا عمليا الغاء الشراكة بين الحركة والدولة ،امر بهذه الاهمية يقررونه بليل ،لكن الشيخ ،استخدم ذات ادواتهم وهزمهم في اول مؤتمر وبالاجماع ،فقلبوها ، تماما ،في بلادة ندفع ثمنها جميعا الي اليوم،ثم انت لا تفهم القضية للاسف نفس خطاب الوطني وتصوراته الخاطئة التي يذر بها الرماد في العيون ،ليست المعركة معركة شخصية ، للكن الشيخ يمثل قيادة الحركة المنتخبة ، المجمع عليها من قبل اطياف ،لايسهل جمعها ابدا ، واقصاءه يعني اقصاء لمسالة مدنية الدولة نهائيا وسيطرة العسكر الي مالا نهاية ،يعني ضرب مشروع الحركة ، يعني ببساطة لم تعد للحركة علاقة بالدولة حتي المجاهدين فتشوا وتوجهت الدوشكات للحارة التاسعة استباقا لاية فرفرة من الحركة ،وفتشت منازل اسر الشهداء ، خلاااص قيم اوفر ، ياخ خلي الحركة الجابت الناس ديل من بيوتم بقتم حكام فريق كورة ولا لجنة شعبية يغيرو قيادتا بالطريقة دي ، اما الحزب الشعبي فمقارنتك بينه وبين الوطني خطأ فادح ، فالوطني ليس حزبا طوعيا بل هو دولة ، يعني وظائف ،ومرتبات الشعبي ، الان حزب مقموع ، اذكر الاخوان ايام مايو ،الاتحاد الاشتراكي اكبر منهم بكثير ،لكن استطاعوا مع القوي الاخري ازاحة الرئيس ،وتلاشي الاتحاد الاشتراكي تماما ، فكل العاملين في الدولة في وظائف كبيرة هم اعضاء في الحزب ، يكثرون سواده ،لكن لاتوجد قناعات حقيقية ،وفي اية انتخابات حرة تحت سلطة محايدة لن تجد له اثر ، ثم ان الصراع الان حول مستقطبين جدد خارج الكوادر القديمة ذات الدراية ،وهذه رغم استئثار الشعبي بالكثيرين الا ان الغالبية ،لم ننضم للشعبي ولا للوطني بل هم ظلوا يدرسون تجربتهم ،يلتصقون بالشعب وهم الان ،نبض حي موجود ،البعد الجهوي ،موجود لدي الفريقين ،فهو ارث تاريخي ، لكن بصراحة هناك قبيلة تاريخيا كانت في كفة وكل الشعب السوداني في الكفة الاخري ، في التركية ،واسمها موجود في منشورات المهدي ،كاعداء دونا عن السودانيين ،وقد تعاملوا مع الانجليز ومعظم الاراضي سجلت لهم ، يدعمون شخصا بعينه هو المستفيد من الفتنة بين الشيخ والدولة ،الاستقطاب الجهوي في المؤتمر عملي في التوظيف والثقة والتخويف من عنصرية الشعبيين ،وهو امضي سلاح استخدم ضد الشيخ تاريخيا .
    • Ima Ak
      انت تتحدث عن الحركة بعد ان انعشوها ونفختم فيها الروح ،وحققت مخططاتها ودخلت الخرطوم واقامت دولة الاماتونج الحلم الذي منعهم ن تحقيقه رجال الميل اربعين،فبجرة قلم خائنة ،باعوا الجنوب كما باعوا الحركة، اماعلاقتها معكم بعد ذلك ،فكلنا يعلم انكم ،
      كنتم حتي امام قرنق الاضعف حجة ، فقد دعا الي ذهاب المركز الي الريف بدلا عن العكس ،وهذا هو طرحنا الذي لم ترتقوا اليه هو طرح الاسلام ،في العدل ، يسبقكم اليه الكافرون ،تحدثوا عن حل شامل لأزمات السودان وابيتم الا ان تقسموا البلاد ،ولا تمس سلطاتكم ،وتتحدث عن الدستور ،ومن الذي سيطبق الدستور ،هل هولاء الذين قمعوا اخوانهم سيعطون الحرية لكل الناس ؟؟..اولم يكن لنا دستور فنقضتموه ،وسجنتم كاتبه ، وتحكي لي عن الاشخاص واعراض المرض ،نفس فقه العاجز ،الذي اتي بنيفاشا ،واخذ يدير معارك وهمية غبية مع ياسر عرمان ،وباقان اموم ،وكمال عمر ؟؟الخ ،انت دولة ،دولة تعاني من عدم وجود نظام للحكم ،دولة ظالمة لا تقاد بنظام ،فقط خواطر فيل ،جماعة فلان ،وناس علان ،حتي في داخل المؤتمر لاتنجح الا اذا كنت عديل فلان ونسيب علان ،وعلاقات كويسة مع دااك ،وواقف معاه ضد داك ،الظلم نفسه يتسحب خجلا ،وتقول كوادر ثقيلة فعلا ثقيلة ..كل ما امر به الله هي تفعل عكسه تماما ، جماعة اذلة علي الكافرين تدي قرنق ،وموسي ومنو ،حملة السلاح ،بينما تعجز عن ان تحتوي اصحاب الاصل المشترك ،بل ان كره فلان يصبح برنامج عمل ،يضيع المجاهدين يضيع الكوادر تضيع البلد ،بس فلان دا ، ما بنرجع ليهو ...كل معارك النظام معارك وهمية وكل قرارته قرارات غير مدروسة من نفق الي نفق ،لم يستطع ان يدير البلد ولم يستطع ان يستحي فيستقيل ،فعلا ثقيل
      الأربعاء، الساعة 05:21 صباحاً‏ · أعجبني
      Ima Ak
      ههه ماتزال تبرر لاخطائك ،وانت الحاكم المسئول امام الله بان الشعبي ايضا فعل ، والحقيقة هي ان الشعبي هو الذي يقود البلاد عبر ردود الافعال تحملني شخصيا اخطاء الحزب الشعبي ،ومن قال لك ان موقف الشعبي من نيفاشا كان موقف المجاهدين ،الا ان كافة الا
      حزاب وافقت علي نيفاشا بعد ان ابدت ملاحظات كثيرة ، جدا ،وارجع لبيانات هذه الاحزاب ،اما حل المشكلة المزمنة الم تكن تعلم بذلك حتي وصلنا نمولي مقدمين الارتال تلو الارتال من الشهداء هل ووقعتم لان علي الحاج وقع ؟؟، هل الترابي يقود الحكومة ؟؟..ان نيفاشا لم تعبر عن رأي شعب الجنوب وكل مجاهد خبر الجنوب يعرف ان الحركة الشعبية لو لم تدخل جوبا بواسطة نيفاشا ،ولو لم تجر التحولات الكبري بعد دخول قنق الي الخرطوم ،من استقطاب حاد وسط الجنوبيين وسط طناش حكومي ،وصمت لكادر الوطني تجاه المسلمين والوطنيين ،لما صوت الجنبويون للانفصال ،لكن الامر تم بارهاب كبير ،وقد كنت اتلقي وقتها الاتصالات من داخل الجنوب ،وكيف قيد وحدوييون وقتلوا بالاسلحة الكبيرة ،وقد كانت فترة الانتخابات ،فترة حالكة للمسلمين والوجدويين حيث ،قتلت برنجية وسجن من سجن ، وتمت عملية اتصل كبري بالمسلمين تطمنهم في حين ان النظام كان يغطي غينية كالنعامة ،اما ان تبرر هذا الخطاء بالشعبي ،فسبحان الله ،انت المسؤول امامنا لا الشعبي فانت الذي تدير البلاد باسمنا وباموال المسلمين ،وهل الشعبي لايخطئ ،ومن قال بذلك، ؟؟اما دارفور ،فالسودان كله لانظام يحكمه انت تحكم البلاد عشوائي ماترمي التهمة في غيرك ،وتتنصل انت لم توزع بعدالة قضيت علي المشروع وعرضت البلاد لكل غضبة .
      الأربعاء، الساعة 08:38 مساءً‏ · أعجبني ·
    انس امر الشعبي حتي تستطيع ان تري اي هوة نحن فيها ، فنفسية الشقاق ،هي التي قادت الي ما نحن فيه ،الترابي عمل اتفاق مع قرنق ،اجرو اعملو تنازلات اتفقوا معاه، وكل شيء يتم بالهواجس الامنية ، كل الاخوان اصحاب مخططات عنصرية ، وسائحون عوووك حايجيبه
    اربعة الف مجاهد الحقوهم ، ما يعملوه ، حركوا لينا اخونا فلان ..ديل لازم نوريهمالعين الحمرا ، لا برنامج ردود افعال فقط ، وين برنامجك لمكافحة العنصرية بالاحتضان والفهم واذالة الهواجس وان يطمئن الناس الي عدلك وصدقك ،ابدا انا افضل لان فلان عدوي اسواء ،فلان ليس حاكما انت المسؤول امام الله ، عن كل شيء ، انا اعلم جيدا اخطاء الترابي اولها انه اتي بهولاء قادة لنا ،فان كان لا يدري فتلك مصيبة او كان يدري فالمصيبة اعظم ، نحن في الحركة الاسلامية الاصل مع كل احترامنا لتاريخه الا اننا لن نجدد له ابدا القيادة ،اما الحزب الشعبي فلا نتكلم عن اخطائه كثيرا اولا لان وجوده اصلا طارئ فهو نشاء لمقاومة الظلم ،ولو لم يك هناك ظلم ، فسيحل نفسه ،ثانيا ،لانهم الان في ظروف استثنائية بالغة الصعوبة ،يعانون الابتلاء والتشريد والقهر ،يزل اطفالهم في المدارس يخرجون جيلا اقل تعليما ،بينما ينفق صعاليك الوطني اموال المسلمين علي الغانيات، فيكفي انهم وقفوا هذه الوقفة ،اما التعاطف مع الظلمة للعالم لايجوز ، تكون شريكا له في ظلمه سااااي ،ادعوك ان تفيء الي الاصل فنقول للمحسن احسنت وللمخطئ اخطأت ونهيئ للجيل القادم ،ونواصل طريق الشهداء،ديل ناس شهدت عليهم جماهير السودان فهم شر الحكام الذين تلعنونهم ويلعنونكم.
    ا ابراهيم ...استهدي بالله انا لم استنكر ولم اتطرق لذلك، انا ، ارجو ان تعيد قرأة ماكتبته لك علي ضوء المعلومات التالية وهي حقائق يشهد عليها المجاهدون والله خير الشاهدين:انا لم اكن شعبيا قط ،وقد اعتبر بعض الاخوة موقفي توهينا للمجاهدين ،فدعوني
    للقاء جامع في حي الثورة ، وقد كانت قناعتي وماتزال ، ان الدعوة للشعبي قبل قرأة التجربة جيدا ،واخذ العبرة ، ستكون حركة دائرة في فراغ ومجرد غضبة ، ضد الخطاء لكنها لن تبني ،وكان رأيي القديم هو ان المؤتمر الوطني الاساس،قبل الخلاف ،كان بناءه هش وليس بالطريقة الصحيحة ،عبر الاختيار الجيد،واذكر جيدا ان اخي الفاضل فصل الله احمد عبد الله كان له مثل هذا الموقف ،ولم يكن يعرف رأيي وكان قد كلف باعداد فلم وثائقي عن المؤتمر الوطني ،لكن الرجل العفيف ،راي انه غير مؤمن ولا مقتنع باالمؤتمر ولهذا فلايمكن ان يقوم بتقريظه وهو غير مؤمن بهذا التقريظ ،ولهذا فقد عرض علي ان اكتب هذا الفلم ،ولما علمت ان هذا الفلم عن الوطني فرفضت وسالني عن السبب ،فاخبرته بذات السبب الذي كان يؤمن به،فقال لي انه نفس السبب الذي منعه من كتابته ، ولهذا فالفصيلين فروع لاصل انا لم انتمي اليه ، لهذا تجد ان ثوابت الحركة المعلومة راسخة لدينا انشاء الله ،وقد كتبت لالوان ايام رساي وكان شعبيا قد اصدر بيان يتحدث فيه عن سقوط معسكر دقنة وقد قلت في المقال ،ان هذا اضعاف للمجاهدين وهي معلومات كاذبة وينبغي انلا يفرح لانكسار الجيش الخ ،وقد دعينا بعد الفصال عند سقوط همشكوريب الي التوحد في مواجهة الخطر ،اما خليل ، فلست مع اجتهاده الخاطئ ،ولا مع تحالف جوبا ولا اؤيد اطلاقا الحركة الشعبية ،ولا احب ياسر عرمان ،هذه امور بديهية ، لقد كنت احاول ان الفت نظرك الي ان تنظر رؤية شاملة ، الي الامور ، الاب في المنزل يتالم لاخطاء ابنائه جميعا ،والرسول صلي الله عليه وسلم حريص عليكم ، ولهذا وانا علي معرفة لصيقة بالشعبيين ،اقول هم كوادرنا القدية نفسها ، بصدقها بقوتها ، لديهم اجهادات منها الصحيح ومنها الخطأ ، وانا لا اقارنها بلصوص المؤتمر الوطني ،وانا اعرف الوطني جيدا ،معظمهم خارج دائرة القضية ، عدا قلة قليلة في مناصب حساسة ،وكم استفتاني بعضا منهم وكثير منهم جندناهم نحن للحركة ونعرف صدقهم ،بان يترك العمل ،وبتفاصيل دقيقة لا تبث هنا ،الا انني كنت اطلب منهم الصبر ،لعلمي انهم يستطيعون الاصلاح وان ترك البلاد للمفسدين خطأ فادح ، كل ماكنت ارجوه هو الوصول لقناعة المجاهدين ،ان الامل معقود عليهم ،وانهم يستطيعون الثقة في بعضهم ،وانهم في النهاية ، حركة اسلامية ، مهما اختلفت رؤاهم ،فشيطنة الترابي وانه فجأة اصبح عدولله والوطن خلاف الحقيقة ،وان فكرة ان كل الوطنين ،لاخير فيهم ايضا كلام ساكت ،لكنك تنفي ماهو معلوم ..وانا اعرفه من داخل المؤتمر الوطني عبر معاينة ومراقبة ، وقول الثقات ،وماهو واضح يشهد عليه الشعب السوداني انه ميدان للخواء والفساد وانعدام الضمير ،وان النظام ككل نظام قامع للحرية غير عادل ولايشرك معه الشعب في اي شيء بل هو شركاء متشاكسون في داخله امر لايحتاج حتي للنقاش.
    الأربعاء، الساعة 11:29 مساءً‏ · أعجبني · 2
    ابراهيم عثمان لايك مع التحفظ
    م اصرح اخي ابراهيم مساك الله بالخير ، باسم القبيلة ، كما لم لم اتطرق لايماني او عدم ايماني بمقتل خليل ، فبعض القضايا هي ذات ابعاد عاطفية ونفسية ،تكفي فقط الاشارة اليها ،ومن فقه الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم انه كما ذكرت لم يقتل منافق م
    علوم النفاق فقط لانه لايريد ان يقول الناس ان محمد يقتل اصحابه ،هذا وهو علي الحق الذي لاياتيه الباطل ، لكنه يراعي سمعة النظام في المدينة وسمو رسالة العدالة والامن التي يحملها ، وهذا الجانب ، علي حساسيته العالية يغيب تماما عند الوطني .
    .ماقيمة المفاصلة اذا وضعنا دماء اخواننا خليل ،والاربعة الذين كانوا اعلاما في الاتجاه الاسلامي ، حينما كان فرد الاتجاه الاسلامي في اهله رائد وقائد وامام ومدرسه ، لم نقتلهم يومها ومن معهم من الحفظة الذين جاء بعضهم يغزونا وهو ينشد الاناشيد الس
    ماويات انتصارا لما يظنه الحق ، مستدلا بالاف الوقائع والمرارات التي لم تجعل من الفصال خلاف فكريا مكانه الندوات العامة ،ولكن فواجع وكوارث تعرفها كل زنازين الوطني ، وفي الكفة الاخري ضع ،ماتحسبه للوطني ، من علاقات حسن الجوار ، وانفتاح علي العالم الخارجي الذي يبغض الترابي ،
    منذ 4 ساعات · أعجبني
    Ima Ak
    ثم ماذا بعد من الفوائد ، امام احالة ثلاثة ارباع المجاهدين ،الي خانة العملاء والعنصريين ، وثلاثة ارباع الشهداء ايضا معاز واخوانه ، والحركييين ،السنوسي ودهب وابوفاطمة وهقواب ، واخرين، ما الثمن ؟؟...بمن استبدلناهم ، محمد الامين خليفة ، والطيب
    ابراهيم محمد خير وصلاح كرار ؟؟....وما الموضوع اصلا ...هل الندوات التي طالب الشيخ فيها الحكومة بالذهاب وماذا لو قدموا غيرهم ، وذهبوا قادة تاريخين مبجلين كسوار الذهب ، بدلا من يلقوا الله بدم رجل سجد لله سجدة واحدة كما كان يخشي امامنا الفاروق ، هل هي الاخرة ..هل فعلوا بالناس والامة والتريخ والجغرافيا ،كل ذلك لله لا للسلطة ولا للجاه ، ...ارجو ان لاتجيبني عاجلا ...فقط تفكر في نفسك لو كنت مكان هولاء ،ايهما تفضل كوم الجثث وفصل الجنوب وظلم المجاهدين ونهب المال العام وتولية اهل الفسوق ،ام الاستقالة بشرف.
    منذ 4 ساعات · أعجبني
    طلت عليك لكنني اتالم منذ 1997م ، وانا اري اخواني خيرتهم مجانين والله العظيم جد ، في الطرقات ، ومرضي نفسيين هائمين علي وجوههم ،واخرين امتلأت بهم شوارع اوربا وافنية امريكا ،فوق كم ، لقد حسبت انا يالسذاجتي ان الخلاف سيخرج لنا عددا من الاحزاب
    الاسلامية مختلفة البرامج ، وكلها تتنافس علي صندوق الانتخابات مثلما ، فعل خاتمي مع رفسنجاني ،ومثلما ،يحدثفي كل مكان في العالم اليوم ، ولهذا كنت استبشر وانا ازور الشهيد محمد عبد الله خلف الله ، فقد كنت اعلم ان الخلاف بوجود قادة مخلصين مثله سيؤدي الي اثراء للتجربة السودانية اليتيمة وقتها ، وفعلا لم يخيب الظن ،فعند اول خلاف في مسمي الحركة الطالبية ،واشتبك الاخوان بالايدي ، امر الشهيد فورا بترك الاسم ،للشعبيين ،مذكرا بالحركة ابان الرشد عندما تنازل امينها الترابي عن اسم الاخوان العريق ،رغم انه لم ينشق منه الا القليل وكان معه الغالبية لكنه ترك الاسم ومضي ، ولكن هل كان كبار الوطني وهم يقودون اخوانهم في الجيش الي ملاحم ضد الحركة وامينها العام ، في رشد الشهيد الهمام صغير السن والتجربة ،؟؟هذا هو الفرق بين هذا الجيل ودوائر السكون الذين كان جهادهم التظاهر
    لاخ امير انا اتفق معك في ان الخروج بالسلاح علي الحاكم لايجوز ،ولا ابرر لخليل ولا هي مسؤليتي ،كما انه ليس مسؤايتي محاكمته في محكمة الله ، انا اتحدث عن الاسباب التي ادت الي خروجه ، بغض النطر عن صحة الخروج نفسه ، فهي فتن لم تكن لتحدث كلها لو ا
    ن هذه المفاصلة الغبية لم تحدث ، او علي الاقل لو قبلت الدولة مفهوم الفصل بين الدولةيمينا وشمالا والحكومة ،بحيث انه اذا اختلفت مع الوطني وعارضت او عارضت الحكومة او شخوص فيها ،لايعني هذا وقوفي ضد الدولة ،وهو مفهوم موجود في الغرب وفي ايران وتركيا وباكستان ، لكن الوطني وقتها راح يوزع بطاقات العمالة يمينا وشمالا ،واوقف مسار الدولة وطريقها لبناء نظام يتداول فيه الناس السلطة عبر الانتخاب .
    منذ حوالي ساعة · أعجبني

    • فصارت دولة اشخاص يعدون باصابع اليد وهم من جهة واحدة في السودان واذا عدت الخمسة النافذين بعد البشير مباشرة لوجدتهم ،من قبيلة واحدة -ونحن في افريقيا- يعني الوزنة القبلية مهمة جدا ،والا قدت الناس الي فتنة وهو ماحدث فعلا ،فالقول با خليل خائن و
      انتهي ،والترابي خائن وانتهي ، وعلي الحاج عنصري وانتهي والصافي نور الدين ،مجرم /وانتهي ...مع ان الاول قدمته الحركة والانقاذ وزيرا ،والثاني قدمته الحركة امينا والدولة رئيسا لمجلسها والحركات الاسلامية العالمية رئيسا لمؤتمرها ، والثالث ،اول من اذن في جامعة الخرطوم ،ومهندس النظام الاتحادي في الدولة ،والاخر ،اماما يصلي خلفه البشير ،وحارسا لامن الناس ،،هذا الفقه يعني مزيد من القتل ومزيد من الثورات ، فهو فهم مفاده ان افضل الناس بشهادتنا يمكن فجأة ان يصبحوا عملاء وخونة دون حتي ان نسال انفسنا لماذا ،فعلوا ذلك
      منذ حوالي ساعة · أعجبني

    • Ima Ak
      لماذا لا نوجد انا وانت وغيرنا في ساحات العمل والانجاز،ما كنا نعمل حتي الصباح ، (نواصل باليل غزل الصباح وندأب سحرا ،الي ان تنير)،فلماذا انكسر الاخوان ،وغدا كل الي حاله بينما يجوس اللصوص خلال الديار ؟؟،لماذا؟؟ابتعد صلاح كرار احد قادة الانقاذ
      الكبار ،والطيب ابراهيم ؟؟والقائمة تقول ان الانقاذ انفض عنها اعز رجالها ،وهو امر تراه بعينك في كل فريق ،اسال عن المجاهدين ،في التسعينات ،وايام الانقاذ الاو اين هم ، ماهي مواقفهم ...كلهم عاطفيين وقفوا عاطفة للترابي ،كلهم تحولوا من ايجاد الانقاذ الي افنائها ؟؟اذا لماذا لم يخرجوا بالسلاح ؟؟انا ادعو فقط للاعتبار ، وايقاف هذا المسلسل البايخ الطويل ، سائحون تقدم مبادرة ،كل المجاهدون مجمعون ،ان الانقاذ تركت طريقها وان هناك ازمات وان البلد في حالة انهيار ، لكن للاسف البعض ماذال يقول (انا او الطوفان ،ومافي اي مشكلة ، في البلد ، والبلد في اسلام وتقدم وعدالة ،ونظام رشيد وانتخابات غير مزورة .لهذا نكثر النقاش عسي ولعل يفهم ...قبل ان ترغمه الجموع ليقول انا فهمتكم.
      منذ حوالي ساعة · أعجبني

    الأربعاء، الساعة 12:53 صباحاً‏ · أعجبني
    Ima Ak
    اليات متفق عليها ؟؟؟يبدو انك لم تتابع جيدا ، المذكرة امتداد لمخطط اقصائي لضرب الحركة والاستمرار من دون اية رقيب ولا حسيب تحت قيادة فلان وعلان الذين كان يمكن ان تستبدلهم الحركة بغيرهم في لحظة ليعودوا لمواقع اخري كما درجت العادة لكنهم ،تشبسوا
    بالمواقع ،الي غير امد بعد افشال الانتقال الي الحرية ،بضرب الشيخ ، لم يشاوروا احد بل قدموها بليل ، مستندين علي غياب ابناء الحركة في العمليات ، وان المؤتمر الوطني ماذال تحت التأسيس يحتوي علي المتعاطفين ،فقط ، ليمرروا عمليا الغاء الشراكة بين الحركة والدولة ،امر بهذه الاهمية يقررونه بليل ،لكن الشيخ ،استخدم ذات ادواتهم وهزمهم في اول مؤتمر وبالاجماع ،فقلبوها ، تماما ،في بلادة ندفع ثمنها جميعا الي اليوم،ثم انت لا تفهم القضية للاسف نفس خطاب الوطني وتصوراته الخاطئة التي يذر بها الرماد في العيون ،ليست المعركة معركة شخصية ، للكن الشيخ يمثل قيادة الحركة المنتخبة ، المجمع عليها من قبل اطياف ،لايسهل جمعها ابدا ، واقصاءه يعني اقصاء لمسالة مدنية الدولة نهائيا وسيطرة العسكر الي مالا نهاية ،يعني ضرب مشروع الحركة ، يعني ببساطة لم تعد للحركة علاقة بالدولة حتي المجاهدين فتشوا وتوجهت الدوشكات للحارة التاسعة استباقا لاية فرفرة من الحركة ،وفتشت منازل اسر الشهداء ، خلاااص قيم اوفر ، ياخ خلي الحركة الجابت الناس ديل من بيوتم بقتم حكام فريق كورة ولا لجنة شعبية يغيرو قيادتا بالطريقة دي ، اما الحزب الشعبي فمقارنتك بينه وبين الوطني خطأ فادح ، فالوطني ليس حزبا طوعيا بل هو دولة ، يعني وظائف ،ومرتبات الشعبي ، الان حزب مقموع ، اذكر الاخوان ايام مايو ،الاتحاد الاشتراكي اكبر منهم بكثير ،لكن استطاعوا مع القوي الاخري ازاحة الرئيس ،وتلاشي الاتحاد الاشتراكي تماما ، فكل العاملين في الدولة في وظائف كبيرة هم اعضاء في الحزب ، يكثرون سواده ،لكن لاتوجد قناعات حقيقية ،وفي اية انتخابات حرة تحت سلطة محايدة لن تجد له اثر ، ثم ان الصراع الان حول مستقطبين جدد خارج الكوادر القديمة ذات الدراية ،وهذه رغم استئثار الشعبي بالكثيرين الا ان الغالبية ،لم ننضم للشعبي ولا للوطني بل هم ظلوا يدرسون تجربتهم ،يلتصقون بالشعب وهم الان ،نبض حي موجود ،البعد الجهوي ،موجود لدي الفريقين ،فهو ارث تاريخي ، لكن بصراحة هناك قبيلة تاريخيا كانت في كفة وكل الشعب السوداني في الكفة الاخري ، في التركية ،واسمها موجود في منشورات المهدي ،كاعداء دونا عن السودانيين ،وقد تعاملوا مع الانجليز ومعظم الاراضي سجلت لهم ، يدعمون شخصا بعينه هو المستفيد من الفتنة بين الشيخ والدولة ،الاستقطاب الجهوي في المؤتمر عملي في التوظيف والثقة والتخويف من عنصرية الشعبيين ،وهو امضي سلاح استخدم ضد الشيخ تاريخيا .
  • Ima Ak
    انت تتحدث عن الحركة بعد ان انعشوها ونفختم فيها الروح ،وحققت مخططاتها ودخلت الخرطوم واقامت دولة الاماتونج الحلم الذي منعهم ن تحقيقه رجال الميل اربعين،فبجرة قلم خائنة ،باعوا الجنوب كما باعوا الحركة، اماعلاقتها معكم بعد ذلك ،فكلنا يعلم انكم ،
    كنتم حتي امام قرنق الاضعف حجة ، فقد دعا الي ذهاب المركز الي الريف بدلا عن العكس ،وهذا هو طرحنا الذي لم ترتقوا اليه هو طرح الاسلام ،في العدل ، يسبقكم اليه الكافرون ،تحدثوا عن حل شامل لأزمات السودان وابيتم الا ان تقسموا البلاد ،ولا تمس سلطاتكم ،وتتحدث عن الدستور ،ومن الذي سيطبق الدستور ،هل هولاء الذين قمعوا اخوانهم سيعطون الحرية لكل الناس ؟؟..اولم يكن لنا دستور فنقضتموه ،وسجنتم كاتبه ، وتحكي لي عن الاشخاص واعراض المرض ،نفس فقه العاجز ،الذي اتي بنيفاشا ،واخذ يدير معارك وهمية غبية مع ياسر عرمان ،وباقان اموم ،وكمال عمر ؟؟الخ ،انت دولة ،دولة تعاني من عدم وجود نظام للحكم ،دولة ظالمة لا تقاد بنظام ،فقط خواطر فيل ،جماعة فلان ،وناس علان ،حتي في داخل المؤتمر لاتنجح الا اذا كنت عديل فلان ونسيب علان ،وعلاقات كويسة مع دااك ،وواقف معاه ضد داك ،الظلم نفسه يتسحب خجلا ،وتقول كوادر ثقيلة فعلا ثقيلة ..كل ما امر به الله هي تفعل عكسه تماما ، جماعة اذلة علي الكافرين تدي قرنق ،وموسي ومنو ،حملة السلاح ،بينما تعجز عن ان تحتوي اصحاب الاصل المشترك ،بل ان كره فلان يصبح برنامج عمل ،يضيع المجاهدين يضيع الكوادر تضيع البلد ،بس فلان دا ، ما بنرجع ليهو ...كل معارك النظام معارك وهمية وكل قرارته قرارات غير مدروسة من نفق الي نفق ،لم يستطع ان يدير البلد ولم يستطع ان يستحي فيستقيل ،فعلا ثقيل
    الأربعاء، الساعة 05:21 صباحاً‏ · أعجبني
    Ima Ak
    ههه ماتزال تبرر لاخطائك ،وانت الحاكم المسئول امام الله بان الشعبي ايضا فعل ، والحقيقة هي ان الشعبي هو الذي يقود البلاد عبر ردود الافعال تحملني شخصيا اخطاء الحزب الشعبي ،ومن قال لك ان موقف الشعبي من نيفاشا كان موقف المجاهدين ،الا ان كافة الا
    حزاب وافقت علي نيفاشا بعد ان ابدت ملاحظات كثيرة ، جدا ،وارجع لبيانات هذه الاحزاب ،اما حل المشكلة المزمنة الم تكن تعلم بذلك حتي وصلنا نمولي مقدمين الارتال تلو الارتال من الشهداء هل ووقعتم لان علي الحاج وقع ؟؟، هل الترابي يقود الحكومة ؟؟..ان نيفاشا لم تعبر عن رأي شعب الجنوب وكل مجاهد خبر الجنوب يعرف ان الحركة الشعبية لو لم تدخل جوبا بواسطة نيفاشا ،ولو لم تجر التحولات الكبري بعد دخول قنق الي الخرطوم ،من استقطاب حاد وسط الجنوبيين وسط طناش حكومي ،وصمت لكادر الوطني تجاه المسلمين والوطنيين ،لما صوت الجنبويون للانفصال ،لكن الامر تم بارهاب كبير ،وقد كنت اتلقي وقتها الاتصالات من داخل الجنوب ،وكيف قيد وحدوييون وقتلوا بالاسلحة الكبيرة ،وقد كانت فترة الانتخابات ،فترة حالكة للمسلمين والوجدويين حيث ،قتلت برنجية وسجن من سجن ، وتمت عملية اتصل كبري بالمسلمين تطمنهم في حين ان النظام كان يغطي غينية كالنعامة ،اما ان تبرر هذا الخطاء بالشعبي ،فسبحان الله ،انت المسؤول امامنا لا الشعبي فانت الذي تدير البلاد باسمنا وباموال المسلمين ،وهل الشعبي لايخطئ ،ومن قال بذلك، ؟؟اما دارفور ،فالسودان كله لانظام يحكمه انت تحكم البلاد عشوائي ماترمي التهمة في غيرك ،وتتنصل انت لم توزع بعدالة قضيت علي المشروع وعرضت البلاد لكل غضبة .
    الأربعاء، الساعة 08:38 مساءً‏ · أعجبني ·
انس امر الشعبي حتي تستطيع ان تري اي هوة نحن فيها ، فنفسية الشقاق ،هي التي قادت الي ما نحن فيه ،الترابي عمل اتفاق مع قرنق ،اجرو اعملو تنازلات اتفقوا معاه، وكل شيء يتم بالهواجس الامنية ، كل الاخوان اصحاب مخططات عنصرية ، وسائحون عوووك حايجيبه
اربعة الف مجاهد الحقوهم ، ما يعملوه ، حركوا لينا اخونا فلان ..ديل لازم نوريهمالعين الحمرا ، لا برنامج ردود افعال فقط ، وين برنامجك لمكافحة العنصرية بالاحتضان والفهم واذالة الهواجس وان يطمئن الناس الي عدلك وصدقك ،ابدا انا افضل لان فلان عدوي اسواء ،فلان ليس حاكما انت المسؤول امام الله ، عن كل شيء ، انا اعلم جيدا اخطاء الترابي اولها انه اتي بهولاء قادة لنا ،فان كان لا يدري فتلك مصيبة او كان يدري فالمصيبة اعظم ، نحن في الحركة الاسلامية الاصل مع كل احترامنا لتاريخه الا اننا لن نجدد له ابدا القيادة ،اما الحزب الشعبي فلا نتكلم عن اخطائه كثيرا اولا لان وجوده اصلا طارئ فهو نشاء لمقاومة الظلم ،ولو لم يك هناك ظلم ، فسيحل نفسه ،ثانيا ،لانهم الان في ظروف استثنائية بالغة الصعوبة ،يعانون الابتلاء والتشريد والقهر ،يزل اطفالهم في المدارس يخرجون جيلا اقل تعليما ،بينما ينفق صعاليك الوطني اموال المسلمين علي الغانيات، فيكفي انهم وقفوا هذه الوقفة ،اما التعاطف مع الظلمة للعالم لايجوز ، تكون شريكا له في ظلمه سااااي ،ادعوك ان تفيء الي الاصل فنقول للمحسن احسنت وللمخطئ اخطأت ونهيئ للجيل القادم ،ونواصل طريق الشهداء،ديل ناس شهدت عليهم جماهير السودان فهم شر الحكام الذين تلعنونهم ويلعنونكم.
ا ابراهيم ...استهدي بالله انا لم استنكر ولم اتطرق لذلك، انا ، ارجو ان تعيد قرأة ماكتبته لك علي ضوء المعلومات التالية وهي حقائق يشهد عليها المجاهدون والله خير الشاهدين:انا لم اكن شعبيا قط ،وقد اعتبر بعض الاخوة موقفي توهينا للمجاهدين ،فدعوني
للقاء جامع في حي الثورة ، وقد كانت قناعتي وماتزال ، ان الدعوة للشعبي قبل قرأة التجربة جيدا ،واخذ العبرة ، ستكون حركة دائرة في فراغ ومجرد غضبة ، ضد الخطاء لكنها لن تبني ،وكان رأيي القديم هو ان المؤتمر الوطني الاساس،قبل الخلاف ،كان بناءه هش وليس بالطريقة الصحيحة ،عبر الاختيار الجيد،واذكر جيدا ان اخي الفاضل فصل الله احمد عبد الله كان له مثل هذا الموقف ،ولم يكن يعرف رأيي وكان قد كلف باعداد فلم وثائقي عن المؤتمر الوطني ،لكن الرجل العفيف ،راي انه غير مؤمن ولا مقتنع باالمؤتمر ولهذا فلايمكن ان يقوم بتقريظه وهو غير مؤمن بهذا التقريظ ،ولهذا فقد عرض علي ان اكتب هذا الفلم ،ولما علمت ان هذا الفلم عن الوطني فرفضت وسالني عن السبب ،فاخبرته بذات السبب الذي كان يؤمن به،فقال لي انه نفس السبب الذي منعه من كتابته ، ولهذا فالفصيلين فروع لاصل انا لم انتمي اليه ، لهذا تجد ان ثوابت الحركة المعلومة راسخة لدينا انشاء الله ،وقد كتبت لالوان ايام رساي وكان شعبيا قد اصدر بيان يتحدث فيه عن سقوط معسكر دقنة وقد قلت في المقال ،ان هذا اضعاف للمجاهدين وهي معلومات كاذبة وينبغي انلا يفرح لانكسار الجيش الخ ،وقد دعينا بعد الفصال عند سقوط همشكوريب الي التوحد في مواجهة الخطر ،اما خليل ، فلست مع اجتهاده الخاطئ ،ولا مع تحالف جوبا ولا اؤيد اطلاقا الحركة الشعبية ،ولا احب ياسر عرمان ،هذه امور بديهية ، لقد كنت احاول ان الفت نظرك الي ان تنظر رؤية شاملة ، الي الامور ، الاب في المنزل يتالم لاخطاء ابنائه جميعا ،والرسول صلي الله عليه وسلم حريص عليكم ، ولهذا وانا علي معرفة لصيقة بالشعبيين ،اقول هم كوادرنا القدية نفسها ، بصدقها بقوتها ، لديهم اجهادات منها الصحيح ومنها الخطأ ، وانا لا اقارنها بلصوص المؤتمر الوطني ،وانا اعرف الوطني جيدا ،معظمهم خارج دائرة القضية ، عدا قلة قليلة في مناصب حساسة ،وكم استفتاني بعضا منهم وكثير منهم جندناهم نحن للحركة ونعرف صدقهم ،بان يترك العمل ،وبتفاصيل دقيقة لا تبث هنا ،الا انني كنت اطلب منهم الصبر ،لعلمي انهم يستطيعون الاصلاح وان ترك البلاد للمفسدين خطأ فادح ، كل ماكنت ارجوه هو الوصول لقناعة المجاهدين ،ان الامل معقود عليهم ،وانهم يستطيعون الثقة في بعضهم ،وانهم في النهاية ، حركة اسلامية ، مهما اختلفت رؤاهم ،فشيطنة الترابي وانه فجأة اصبح عدولله والوطن خلاف الحقيقة ،وان فكرة ان كل الوطنين ،لاخير فيهم ايضا كلام ساكت ،لكنك تنفي ماهو معلوم ..وانا اعرفه من داخل المؤتمر الوطني عبر معاينة ومراقبة ، وقول الثقات ،وماهو واضح يشهد عليه الشعب السوداني انه ميدان للخواء والفساد وانعدام الضمير ،وان النظام ككل نظام قامع للحرية غير عادل ولايشرك معه الشعب في اي شيء بل هو شركاء متشاكسون في داخله امر لايحتاج حتي للنقاش.
الأربعاء، الساعة 11:29 مساءً‏ · أعجبني · 2
ابراهيم عثمان لايك مع التحفظ
م اصرح اخي ابراهيم مساك الله بالخير ، باسم القبيلة ، كما لم لم اتطرق لايماني او عدم ايماني بمقتل خليل ، فبعض القضايا هي ذات ابعاد عاطفية ونفسية ،تكفي فقط الاشارة اليها ،ومن فقه الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم انه كما ذكرت لم يقتل منافق م
علوم النفاق فقط لانه لايريد ان يقول الناس ان محمد يقتل اصحابه ،هذا وهو علي الحق الذي لاياتيه الباطل ، لكنه يراعي سمعة النظام في المدينة وسمو رسالة العدالة والامن التي يحملها ، وهذا الجانب ، علي حساسيته العالية يغيب تماما عند الوطني .
.ماقيمة المفاصلة اذا وضعنا دماء اخواننا خليل ،والاربعة الذين كانوا اعلاما في الاتجاه الاسلامي ، حينما كان فرد الاتجاه الاسلامي في اهله رائد وقائد وامام ومدرسه ، لم نقتلهم يومها ومن معهم من الحفظة الذين جاء بعضهم يغزونا وهو ينشد الاناشيد الس
ماويات انتصارا لما يظنه الحق ، مستدلا بالاف الوقائع والمرارات التي لم تجعل من الفصال خلاف فكريا مكانه الندوات العامة ،ولكن فواجع وكوارث تعرفها كل زنازين الوطني ، وفي الكفة الاخري ضع ،ماتحسبه للوطني ، من علاقات حسن الجوار ، وانفتاح علي العالم الخارجي الذي يبغض الترابي ،
منذ 4 ساعات · أعجبني
Ima Ak
ثم ماذا بعد من الفوائد ، امام احالة ثلاثة ارباع المجاهدين ،الي خانة العملاء والعنصريين ، وثلاثة ارباع الشهداء ايضا معاز واخوانه ، والحركييين ،السنوسي ودهب وابوفاطمة وهقواب ، واخرين، ما الثمن ؟؟...بمن استبدلناهم ، محمد الامين خليفة ، والطيب
ابراهيم محمد خير وصلاح كرار ؟؟....وما الموضوع اصلا ...هل الندوات التي طالب الشيخ فيها الحكومة بالذهاب وماذا لو قدموا غيرهم ، وذهبوا قادة تاريخين مبجلين كسوار الذهب ، بدلا من يلقوا الله بدم رجل سجد لله سجدة واحدة كما كان يخشي امامنا الفاروق ، هل هي الاخرة ..هل فعلوا بالناس والامة والتريخ والجغرافيا ،كل ذلك لله لا للسلطة ولا للجاه ، ...ارجو ان لاتجيبني عاجلا ...فقط تفكر في نفسك لو كنت مكان هولاء ،ايهما تفضل كوم الجثث وفصل الجنوب وظلم المجاهدين ونهب المال العام وتولية اهل الفسوق ،ام الاستقالة بشرف.
منذ 4 ساعات · أعجبني
طلت عليك لكنني اتالم منذ 1997م ، وانا اري اخواني خيرتهم مجانين والله العظيم جد ، في الطرقات ، ومرضي نفسيين هائمين علي وجوههم ،واخرين امتلأت بهم شوارع اوربا وافنية امريكا ،فوق كم ، لقد حسبت انا يالسذاجتي ان الخلاف سيخرج لنا عددا من الاحزاب
الاسلامية مختلفة البرامج ، وكلها تتنافس علي صندوق الانتخابات مثلما ، فعل خاتمي مع رفسنجاني ،ومثلما ،يحدثفي كل مكان في العالم اليوم ، ولهذا كنت استبشر وانا ازور الشهيد محمد عبد الله خلف الله ، فقد كنت اعلم ان الخلاف بوجود قادة مخلصين مثله سيؤدي الي اثراء للتجربة السودانية اليتيمة وقتها ، وفعلا لم يخيب الظن ،فعند اول خلاف في مسمي الحركة الطالبية ،واشتبك الاخوان بالايدي ، امر الشهيد فورا بترك الاسم ،للشعبيين ،مذكرا بالحركة ابان الرشد عندما تنازل امينها الترابي عن اسم الاخوان العريق ،رغم انه لم ينشق منه الا القليل وكان معه الغالبية لكنه ترك الاسم ومضي ، ولكن هل كان كبار الوطني وهم يقودون اخوانهم في الجيش الي ملاحم ضد الحركة وامينها العام ، في رشد الشهيد الهمام صغير السن والتجربة ،؟؟هذا هو الفرق بين هذا الجيل ودوائر السكون الذين كان جهادهم التظاهر
لاخ امير انا اتفق معك في ان الخروج بالسلاح علي الحاكم لايجوز ،ولا ابرر لخليل ولا هي مسؤليتي ،كما انه ليس مسؤايتي محاكمته في محكمة الله ، انا اتحدث عن الاسباب التي ادت الي خروجه ، بغض النطر عن صحة الخروج نفسه ، فهي فتن لم تكن لتحدث كلها لو ا
ن هذه المفاصلة الغبية لم تحدث ، او علي الاقل لو قبلت الدولة مفهوم الفصل بين الدولةيمينا وشمالا والحكومة ،بحيث انه اذا اختلفت مع الوطني وعارضت او عارضت الحكومة او شخوص فيها ،لايعني هذا وقوفي ضد الدولة ،وهو مفهوم موجود في الغرب وفي ايران وتركيا وباكستان ، لكن الوطني وقتها راح يوزع بطاقات العمالة يمينا وشمالا ،واوقف مسار الدولة وطريقها لبناء نظام يتداول فيه الناس السلطة عبر الانتخاب .
منذ حوالي ساعة · أعجبني

  • فصارت دولة اشخاص يعدون باصابع اليد وهم من جهة واحدة في السودان واذا عدت الخمسة النافذين بعد البشير مباشرة لوجدتهم ،من قبيلة واحدة -ونحن في افريقيا- يعني الوزنة القبلية مهمة جدا ،والا قدت الناس الي فتنة وهو ماحدث فعلا ،فالقول با خليل خائن و
    انتهي ،والترابي خائن وانتهي ، وعلي الحاج عنصري وانتهي والصافي نور الدين ،مجرم /وانتهي ...مع ان الاول قدمته الحركة والانقاذ وزيرا ،والثاني قدمته الحركة امينا والدولة رئيسا لمجلسها والحركات الاسلامية العالمية رئيسا لمؤتمرها ، والثالث ،اول من اذن في جامعة الخرطوم ،ومهندس النظام الاتحادي في الدولة ،والاخر ،اماما يصلي خلفه البشير ،وحارسا لامن الناس ،،هذا الفقه يعني مزيد من القتل ومزيد من الثورات ، فهو فهم مفاده ان افضل الناس بشهادتنا يمكن فجأة ان يصبحوا عملاء وخونة دون حتي ان نسال انفسنا لماذا ،فعلوا ذلك
    منذ حوالي ساعة · أعجبني

  • Ima Ak
    لماذا لا نوجد انا وانت وغيرنا في ساحات العمل والانجاز،ما كنا نعمل حتي الصباح ، (نواصل باليل غزل الصباح وندأب سحرا ،الي ان تنير)،فلماذا انكسر الاخوان ،وغدا كل الي حاله بينما يجوس اللصوص خلال الديار ؟؟،لماذا؟؟ابتعد صلاح كرار احد قادة الانقاذ
    الكبار ،والطيب ابراهيم ؟؟والقائمة تقول ان الانقاذ انفض عنها اعز رجالها ،وهو امر تراه بعينك في كل فريق ،اسال عن المجاهدين ،في التسعينات ،وايام الانقاذ الاو اين هم ، ماهي مواقفهم ...كلهم عاطفيين وقفوا عاطفة للترابي ،كلهم تحولوا من ايجاد الانقاذ الي افنائها ؟؟اذا لماذا لم يخرجوا بالسلاح ؟؟انا ادعو فقط للاعتبار ، وايقاف هذا المسلسل البايخ الطويل ، سائحون تقدم مبادرة ،كل المجاهدون مجمعون ،ان الانقاذ تركت طريقها وان هناك ازمات وان البلد في حالة انهيار ، لكن للاسف البعض ماذال يقول (انا او الطوفان ،ومافي اي مشكلة ، في البلد ، والبلد في اسلام وتقدم وعدالة ،ونظام رشيد وانتخابات غير مزورة .لهذا نكثر النقاش عسي ولعل يفهم ...قبل ان ترغمه الجموع ليقول انا فهمتكم.
    منذ حوالي ساعة · أعجبني

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق