https://www.facebook.com/notes/ima-ak/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D8%A8%D9%86%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%B2%D9%85-%D8%B3%D9%8A%D9%81%D9%83%D9%84%D9%85%D8%A9-%D8%AD%D9%82-%D8%AD%D8%AA%D9%8A-%D9%84%D8%A7%D9%8A%D9%86%D8%AA%D9%81%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%8A%D9%81/439545116097829
الاميرة بنت الركازم سيف...كلمة حق ..حتي لاينتفش الزيف
زعموا ان شمسها غابت ...الا كذبوا ستظل الاميرة بنت الركازم سيف
السيدة الفضلي وصال المهدي ،بعيدا عن كل جدل سياسي ، اسلام يمشي علي الاقدام مدرسة في الثبات والتجرد والاقدام ،مايزال مكانها شاغرا ، من تفقد اسر الشهداء في الاصقاع بعدها ،اشهد انها كانت تسافر الي تخوم كسلا ،واغوار الشرق والغرب ،لم تعش مترفة وهي بنت ملوك النيل ،واست الجرحي ووقفت دائما مع الجرحي ،عابدة تقية ، القيادة عندها كانت تكاليف ،صفحة لن تنطوي في قلوب المجاهدين ،وكلامي هذا يعرفونه حق المعرفة ، بئست السياسة التي تمنع شهادة الحق وتبخس الناس اشيأهم ،بئس السياسة التي جعلت ابنائها ممن صمتوا عن الحق ،وهم يقرأون في كتاب الل:(لاخير في كثير من نجواهم الا من امر بصدقة او اصلاح بين الناس )، من اجل الدنيا لووا رؤوسهم عن كل داعية اصلاح ،ادعياء فكر ،قرأوا وعرفوا ،لكنهم نسوا الزهد ،طمعوا في المراتب والمرتبات ، فعاشوا في الظلال وتناسوا ظلال القران ، عيونهم تجري علي كلامي وكلهم يتابع الصفحة سرا ، وينكرنا جهرا ، وهو يستيقن ،تماما ان حركة الاسلام التي كانت ايام وصال حية قوية فاعلة منفعلة جاهدة مجاهدة ،هي الان ..موؤودة تسالهم ويسألون (واذا الموؤدة سئلت باي ذنب قتلت) قتلوها بليل حفاظ علي المكانة الجديدة حتي لايزاحمهم فيها مزاحم ، اليوم هاهم يقفون علي تلها وقد خربوها ، الا لعن الله علي الظالمين ، عودوا قبل ان ياتي اجلكم او اجل الشيخ الذي بلغ عتيا ،فتندمون حين لاينفع ندم ،وحينها لن يقبل تلاميذه منكم عزاء ،وتتحملون جرائر ،يمكن فقط بمباركته لمؤتمر جامع لحركة تتجدد ،ان يمد حبل العفو والصفح حتي ترث الاجيال الجديدة حركة ،غير مبتورة تصل الماضي كله بالحاضر ـ،وتحفظ لكم انتم قبل غيركم ،بيض الايادي ، حتي نلق الله معكم ونلاقي بالرضا اخوة في السابقين ، لن تملكو بوجهكم هذا مقابلتهم الا خاشعين من الزل تنظرون من طرف خفي ، لكن التوبة والاوبة والتجدد ،تزيل الران وتغسل الاحزان ، وياتي الشباب من المعتقل ليتلو علي المنشدين النشيد ....اه ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق