https://www.facebook.com/notes/ima-ak/%D9%87%D9%84-%D9%8A%D8%B5%D8%A8%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%83%D8%AA%D9%88%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%B9%D8%A8%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%AF%D8%B1-%D9%82%D8%A7%D8%A6%D8%AF%D8%A7-%D9%84%D9%84%D8%AD%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A9-/452372241481783
هل يصبح الدكتور التجاني عبد القادر قائدا للحركة الاسلامية ؟؟
%AF%D9%83%D8%AA%D9%88%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%B9%D8%A8%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%AF%D8%B1-%D9%82%D8%A7%D8%A6/إننا في التيار الأصيل للحركة الاسلامية ننتظر الكثير من المفكر الشاب د.التجاني عبد القادر وننظر برضا كبير الي مشروعاته الفكرية التي تناولت قضايا تجديدية هامة ، وهو يتمتع بمكانة خاصة للدرجة التي جعلت كثير من شباب التجديد يضع إسمع باكرا في قائمة المرشحين لقيادة الحراك الاسلامي في الفترة القادمة ، وهو استباق للموتمر العام للاسلامين الذي يجري الترتيب له من اللجنة التمهيدية ، الا انه استباق يسوقه العشم في قيادة جديدة واعية ولم تتلوث ، وقد رأي البعض أن يدرج تحفظات حول مايري مما يصفه بعضهم من انزلاق وخوض في قضايا قبلية وتأثر بالغ ببعض توهمات بعض منسوبي الحركة من جهة ما في غرب السودان ،وهي توهمات غير منطقية تحاول تصوير الصراع الفمري في الحركة الاسلانية علي انه مجرد صراع قبلي وهذه الالتوهمات هي تصورات غير منطقية تتحرك بفعل الهواجس والنزعات القبلية النوجودة في السودان تاريخيا ويضيف هولاء أنه لايجدر بمفكر ينتظر منه أن يقود المجتمع الاسلامي كله أن يبدو منحازا لقبيلة او لجهة ما وكانها مرارات تخرج للعلن في ظل غياب اخوة الحركة وانسحاب الحركة من التأثير العام /ورغم أن الكلام برمته يبدو سابقا لأوانه الا ان مثل هذه الأقاويل والتي ربما لا تخرج عن دائرة الظن الذي هو أمذب الحديث لا تستطيع أن تخرج إسما علما مثل الدكتور وهي إن صدقت لا تعدو أن تكون ناثيرات من نفس حساسة من جراء ما يدور في محيط الشحض العادي فليست هناك مواقف معلنة تقود الي هناك ،والجدير بالذكر أن التجاني يحتل مكانة كبيرة في قلوب الشباب الاسلامي وقد وجدت كقالته المثقون المصلحون أصداء واسعة وقبولا كبيرا فهي تتلمس الطريق الي معادلة جديدة وتوازنا مطلوبا بين التفكير النخبوي والحراك الشعبي وتمد جسورا للجماعات الاسلانممية الصوفية التي هي فاعلة في افريقيا ،وربماا يدل مثل هذا الطرح علي مواكبة التجاني لمجريات الامور في الساحة رغم اغترابه الطويل فهذه الخطوة تمثل مراجعة حقيقية ينبغي أن تتبعها أخريات لمعرفة اين الحركة من الناس واين الناس منها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق