https://www.facebook.com/notes/ima-ak/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%86%D8%AA-%D8%A8%D8%AF%D9%8A%D9%84%D8%A7-%D9%84%D9%85%D8%A4%D8%B3%D8%B3%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%AA%D9%88%D9%8A-/435681876484153
الانترنت بديلا لمؤسسات الفتوي !!!!
كون الانترنت بديلا لمؤسسات الفتوي !!!!...يبدو ان الاخ عمار ، بدأ يكتب اي كلام من كثرة الكتابة ، لهذا نحن ندعو لللتوقف ثم الكتابة.لاخ د. عمار يدرك جيدا ،ان الفتوي تقدر زمانا ومكانا وشخصا ، لهذا لابد من وجود الفقيه المحيط بالواقع وبالشخص في مكانه وحاله ، وقديما كان الفقهاء يفتون بفتوتين مختلفتين في موضوع واحد لاختلاف الشخوص فالانترنت لايمكن ان يسعف في القضايا الشخصية ، أما الموقف البالغ الحدة من المؤسسات الإفتائية فلعله من جراء الممارسة الخاطئة ، أو انجرارا وراء نفسية الشيخ الترابي من هذه المجالس وهو موقف خاطئ للشيخ ينبغي أن لا يتابع عليه ، فمن المعلوم أن هذه المجمعات توفر اجتهادا جماعيا مطلوبا ، بعد غياب الفقيه الموسوعي لاتساع المدارك والتخصصات وقلة الهمم ، أما أن تترك الفتوي لكل من هب ودب فهو عبث بالدين ، ولو قيل هذا الكلام في حق الاطباء او القضاة ، لقامت الدنيا فلا بد من التخصص في كل شي
ء لكن الدين يريد له البعض أن يكون مهنة من لامهنة له ، ويتجني بعض الاخوان علي الاذهر بوسطيته وتاريخه مقارنا له بالحوزات الشيعية مدعيا انها حرة وهو مقيد ، والاذهر فيه من العلماء مافيه وهم يستخدمون الحكمة حفاظا علي وجود مؤسسة تخرج الالاف ، لهذا لايضيعون كل شيء في لحظت ثورية نرجسية تحطم الاذهر ومؤسساته ، لكنهم تحينوا الفرصة للنصح ونصحوا سرا وعلانية وهولاء مثالهم في السودان موجود كشيخ الاسلام البدوي ايام الانجليز والحجاز المدثر والشيخ حسن احمد حامد وغيرهم ممن كان لهم في الحكمة باع نفع الله بهم الامة حكاما ومحكومين وليس كالذي خرج مغاضبا وامر تلاميذه بالخروج فوقعت المؤسسات في ايدي السفهاء فتقسمت البلاد وضاعت ، تحدثوا معظمين للحوزات الشيعية فعليهم ان يسألوا عن موقف المؤسسات من الثورة التصحيحية التي قمعت ، ان سلطان الفقيه الاوحد في ايران يمد ظله الي ابعد مما يظنه المثاليون والحالمون.
ء لكن الدين يريد له البعض أن يكون مهنة من لامهنة له ، ويتجني بعض الاخوان علي الاذهر بوسطيته وتاريخه مقارنا له بالحوزات الشيعية مدعيا انها حرة وهو مقيد ، والاذهر فيه من العلماء مافيه وهم يستخدمون الحكمة حفاظا علي وجود مؤسسة تخرج الالاف ، لهذا لايضيعون كل شيء في لحظت ثورية نرجسية تحطم الاذهر ومؤسساته ، لكنهم تحينوا الفرصة للنصح ونصحوا سرا وعلانية وهولاء مثالهم في السودان موجود كشيخ الاسلام البدوي ايام الانجليز والحجاز المدثر والشيخ حسن احمد حامد وغيرهم ممن كان لهم في الحكمة باع نفع الله بهم الامة حكاما ومحكومين وليس كالذي خرج مغاضبا وامر تلاميذه بالخروج فوقعت المؤسسات في ايدي السفهاء فتقسمت البلاد وضاعت ، تحدثوا معظمين للحوزات الشيعية فعليهم ان يسألوا عن موقف المؤسسات من الثورة التصحيحية التي قمعت ، ان سلطان الفقيه الاوحد في ايران يمد ظله الي ابعد مما يظنه المثاليون والحالمون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق