https://www.facebook.com/notes/ima-ak/%D8%B1%D8%AF%D9%88%D8%AF-%D8%B9%D9%84%D9%8A-%D8%A7%D8%AE-%D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%85-%D9%86%D8%B9%D9%85-%D9%84%D9%85-%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%85%D9%84%D9%88%D9%87%D8%AD%D8%AA%D9%8A-%D9%83%D8%A7%D8%A8%D9%86-%D8%A7%D8%A8%D9%8A-%D8%B3%D9%84%D9%88%D9%84/439858266066514
ردود علي اخ كريم . نعم لم تعاملوه...حتي كابن ابي سلول.
- اخ العزيز صدقت فجماعتي كانوا حاكمين ....لكن للاسف ..في الشق الثاني ....تجد جماعتي ايضا حاكمين ...وقد اعنا في المرة الاولي جهادا عن دولتهم ...محبين ...واليوم ننصح لهم ايضا ،محبين،فينبغي ان لاتصنف هكذا ،انطباعيا ،فموقفي معلوم من الحزبين ، لم اشترك في الوطني الموحد ...فانتمائ للحركة الام ماذال مستمرا ، والعودة اليه عود حميد ،فلا الشعبي الجديد ولا الوطني الجديد يشرفان من ينتمي اليهم ،وانت تقول مثيرا لاشجان واحزان ... ماذا كان رد فعلكم عندما تمرد بولاد ؟ ماذا قلتم في حقه؟ :اولا وقتها كان الصف واحدا ..وقد وقف خليل ضد بولاد ...وهذه هي الاشارة التي يجب ان لا تهرب منها ...فلو كان خليل عنصريا فقط وليس متأولا ،او صاحب رأي ....لما وقف ضد بولاد ...اما سؤالك هل كانت دارفور ساعتها ترفل في النعيم؟ لماذا لم تظهر نغمة دارفور هذد إلا بعد المفاصلة؟ هل اكتشف الشعبي فجأة أن هناك ظلماً حاق بدارفور ؟، فهي اسئلة يجيب عليه ماحدثت عنه من امر الفدريالية ،وخارطة الطريق الواضحة لعدالة اجتماعية ،رسم خطوطها في الحكم الاتحادي علي الحاج من ابناء دارفور انفسهم ،فكل شاب من دارفور او الشرق او الشمال حتي ،كان يجد مايخاطب عقله من قوانين تجري امام عينيه تعطيه محلية مجاورة ،وتاتي له بالمركز نفسه ،الي مدينته ،وله مجلس يشرع فيه ،وكان ينتظر ان يحكمه من ينتخبه هو ...قبل ان يجن جنون البقر...لهذا لا خليل ولا غيره كان يفكر في ظلم لان الظلم كان يدافع بقوانين كلية في نظام الحكم الاتحادي الحقيقي وليس الزائف الذي يجري الان،وتقول ايضا ياصديق: البعض اجتهد لينفي صلة خليل بحزبه ..!!!! وهذا تصنيف خاطئ ما علينا ،المهم هو ان هذا ليس تحليلا ولا اجتهادا ،بل هو رواية صادقة من اخ مؤتمر وطني صادق يدير مؤسسة فكرية ضخمة للوطني ....فما انا الا ناقل فقط ..اما ما تقول لو أنه كان قُدِّر لخليل أن يستلم السلطة لكنا رأينا كيف يُعلن المعلوم و الذي يبقيه الحزب بين الإعلان و الإنكار ، )....فهذا مجرد توقع منك وانا لا اناقش الظنون عليك بالوقائع فالظن اكذب الحديث......................................................علاقة حركة حتي تشبيه العلاقة بين خليل بالشعبي بعلاقة الحركة الإسلامية بقيام ثورة الإنقاذ في سنواتها الأولى: فهو ظن ، ليس بالضرورة ان يكون مثله ربما اه وربما لا ...فهي مجرد احتمالات
منذ 49 دقائق · عدّل · أعجبني - Ima Ak وتقول عن التوالي : أما قصة التوالي و دعمكم له فقد سخر منه من نظَّر له و قال عنه ( التواليييي) بنطق الكلمة بطريقة ساخرة و قال أردنا أن نخلق أحزاب مستأنسة ( للزينة) هكذا بالحرف الواحد !!!! ،فأنت لا تعرف لغة الشيخ ولا طريقته ،وانا اعزرك في هذا ....فالشيخ عندما ينتقد الحركة او اخرين فيها ..فهو يضع نفسه ...اولا ...من باب الامانة التنظيمية التي يحملها ، ذلك انه حتي الراي الخطاء الذي يحدث من غيره ،بغير رضا منه ولا مشورة ..هو تنظيميا يتحمل جزء كبيرا منه باعتباره القائد ،وانت مجاهد وتعرف ذلك فلو كان معك في الحراسة ضاربين بنقو ،وحرقو الخدمة ،فانت كحمدار مسؤول عن ذلك ،وكلكم تدفعون الثمن غاليا، وخير مثال لتاصيل ذلك موقف زعيم الانصار ،حينما ساله النبي صلي الله عليه وسلم عن موقفه من الذين وجدوا في انفسهم في تقسيم غنائم هوازن ...فقال بقوة :انما انا امرء من الانصار ،فهو يحسب نفسه منهم ،وكذلك يفعل الشيخ :يقول كنا نخادع القوم ، وكذا وكذا ،ويحسب الجهال ،انه يتحدث عن خطة طبقها هو ،او ممارسة كان يرضي عنها ،لكن الحقيقة هي ،انه يقدم نقدا للمارسات الخاطئة التي تمت من بعض منسوبي الحركة مما اطلع عليها او رفعت اليه ،ولهذا فقوله في التوالي هو عين ماقلت لك ،ان النافزين رفضوا التوالي كما قدمه لهم ،ونفزوا غيره ،وقد اعلنها الرئيس داوية ،انه لن يسمح به،بينما رفض نافع ان يشرح للطلاب التوالي وقال متزمرا وساخرا ،بجيب ليكم الزول العملو .فالقيادة الامنجية لم تفهم ابعاد التوالي وافرغت الخطة السياسية من محتواها ....فتحولت الاحزاب ...بدلا عن فكرة التوالي والتناصر وماهو موجود في ميثاق المدينة ..الي احزاب زينة بفضل عبقرية التنفيذ ،التي كما قلت لك ،فرقوا ،اول ندوة تقام دليلا علي الحرية التي يقدمها التوالي لهم ،بالبنبان ،وقد كانت فرحة الاحزاب بذلك اذ هتفوا ضد الترابي ،وثبت شرعا انه يكذب عليهم ،وتمرغت سمعته في الوحل ،وهو ماكانت جهات نافذة في الدولة تسعي له بقوة ...لوراثة الامر . أما الدول ل التي تجاوزتم حالة العداء معها الى الصداقة و التعاون ،هههه فيضحكني الامر ،فنحن كنا كمجاهدين نستبشر بعداء الكثيرين ،لان المشروع الاسلامي الذي نحمله للمظاليم ...وللعالم ..لن يترك لنا اصدقاء ،لكنه يحسن صلتنا بالله ،لهذا انتصرنا رغم الزخيرة اب سيفين التي قدمت للعدو ،ورغم عدداء دول الطوق وصلنا نمولي ،وبما انكم تركتم استقلالية القرار ،والمشروع الحضاري ،واصبحتم ناس عصيدة سااااي ، فمن سيعاديكم ، لكن الله لن يكون معكم ،ولهذا كنا في ااخر نقطة في نمولي منصورين ،مع عداء الدول ،والان انتم في ابيي وهجليجج ،مع وقوف الدول معكم ...!!!افلا تتفكرون ............... تقول واعجب لك:أانني قلت أن خليل حركته المظالم ...رغم انني اري ان الخروج بالسلاح علي السلطان خاطئ...وهي فتوي شيخي حسن احمد حامد ،وهو نفس الراي المعلن للشيخ الترابي والله يتولي السرائر ،فقد قال للجزيرة عندما فهموا من قوله ساجاهد النظام انه سيقاتل ،فقال :بالحرف الواحد ،الجهاد بذل الجهد ،انا لم اخرج عليه بالسلاح ...الاننني أوكد أن الاسباب الحقيقية لكافة المشكلات ،هي مشكلات ناجمة من ترك الاسلام ،وبالتحديد بسط الشوري بالدميقراطية ،والعدل بالفدريالية والقضاء العادل ، فخليل فتن واخطاء لكنه متاول ، بان خروجه لرفع الظلم الواقع علي البلاد عامة ودارفور خاصة ،وسيتعرض حليل للمحكمة الالهية ،التي ستوقف معه غيره ممن اوقوعوه في هذه الفتنة ، فلو اقرت فدريالية حقيقية وحريات لرجع الرجل الي بيته ولجاهد العدو كما كان يفعل وهو وزير ،لكنكم تبزلون الغالي والنفيس وتوزوعون الابتسامات علي قرنق ومؤتمر البجا ،اما خليل الاسلامي والشعبيين اخوانكم ،فانتم لا تعطونهم الا السيف ،أزلة علي الكافرين ...انتم واعزة علي المؤمنين ،اشداء عليهم رحماء بالكافرين ،.....وانت تبالغ عدييييل تجعلني عضو في العدل والمساواة ...سبحان الله ، وتسالني :فأين حركته من مظلمة الشعب الليبي و لماذا أعملت سلاحها تقتيلاً للثوار و دفاعاً عن الطاغية الممول؟! ... ، و كيف جوزت العدل و المساواة لنفسها أن تكون أداة في يد دولة الجنوب و ترتكب أكبر حماقة في تاريخ السياسة السودانية بمساهمتها في احتلال هجليج و تسليمها لجوبا !!!!..الكلام دا تمشي تسالو للعدل والمساواة وليس لي ...لكن ايضا ولا ابرئهم ابدا من اخطائهم المعلومة والبينة ، ان الفتنة اذا كانت نائمة لعن الله من ايقظها ،فبعد ان وجد خليل نفسه في الحرب ،سقطت نظريات كثيرة ،وتعرض في واقعه الميداني للكثير فاخطاء واخطاءوا معه ،الا تلوم الدولة نفسها انها كانت بكلمات طيبات وبوفد من مجاهدين ودفع لديات ،بل فقط لو لم تسجن الشيخ واحتفظت له بمقامه ،وعاملته فقط بتاريخه ،او قل لوعاملته كما عامل النبي الكريم صلي الله عليه وسلم راس المنافقين ،(بل نحسن صحبته مابقي معنا )وهذا لو كانت هناك حركة ،او لو شاوروا المجاهدين لوجدوا هذا الرأي لكنهم شاوروا ومايزالون يشاوروا اصحاب الغرض والمرض .ونحن ايضا اخي لا ننكر انحرافات العدل والمساواة ولا نناقش فردا بل نتحدث عن قائد ارسي قواعد فكرية لمؤسسة مايزال يلج؟أ اليها الإخوة اعدائه شخصيا !!!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق