25 أغسطس، 2014، الساعة 11:09 صباحاً
تنفس احد اخواننا المكتوين بنار الانقاذ ، فقال ان ذهب هولاء ولو ببديل علماني فهو يرحب به !!!..والغاضب معزور خصوصا بوجود كل مبررات الغضب في تجربة اصبحت كارثة حتي علي الذين ناصروها ذات يوم ..فكل المشاريع الاسلامية التي كان يفخر بها الاسلاميين كحزب قبل ان يتسنموا السلطة بدلا عن ان تتطور تحطمت في الانقاذ ، اين شباب البناء ؟؟اين رائدات النهضة ؟؟..كل ما اتي مكانها هو اقل قامة ، اين منظمة الدعوة الاسلامية؟؟ ،اين صحيفة الراية ؟؟..اين صحيفة الطلاب صوت الجماهير ؟؟.. اين نمارق ؟؟..هل تحولت بدايات التاصيل للفنون الي سينما اسلامية ؟؟..هل تحولت النهضة الرسالية الي نهضة علمية ؟..تم سحق البدايات ورموزها بدأ بالتجار ..والذي لا يصدق ما اقول فليسأل عن التجار الاسلاميين الذين باموالهم صنعت الجبهة ، ابدأ بالشيخ عبد الباسط ولا تنتهي فستجدهم جميعا قد تم القضاء عليهم في دنيا المال والاعمال ، كل اسم برز اسلاميا تم محوه لصالح اخرين ، كانوا يوما شيوعيين او بعثيين او بلا تاريخ ، هل هي مجرد غيرة الثلة الماكرة الامنية التي نفزت الانقاذ ؟؟وخططت ليكون شيخها في السجن حبيسا ليعبثوا كما يشاؤون ؟؟ ، نعم حق لاخينا ان يغضب وان يتداخل معه غاضبون ، فكل من اعرف من اصحاب التضحيات لهم اكثر من 15 سنة وهم غاضبون فلاجديد ، لكن هذا كوم وتعليقات المتداخلين من العلمانين كوم ثاني ..حقيقية شر البلية مايضحك ..هل اصبحنا في زمن يرفع العلماني الشيوعي فيه راسه ليقول الحرية عجبي .. اي حرية ..حرية ستالين الذي اباد شعوبا باكملها ، حرية خرشوف الذي سجونه اشهر من نار علي علم ، ام شيوعية بولندا التي جرت تماثيل القتلة لتسقط النظرية في ايدي العمال في نقابة (تضامن)..العمال الذين تدعي الشيوعية انها جأت لتوحدهم ..ولا تقل لي المنطقة العربية ، فمن كان يحكمنا طوال السنوات الماضية قبل وبعد الاستعمار ، هل كان يحكمنا الاخوان المسلمون ؟؟..كل هزائمنا ياسادة كل تخلفنا كل كبتنا كل ارهابنا ولد ونما وتربي وعاش وانجب في بيت العلمانية ، وخلف صبيان وبنات من ضمنهم الانقاذ في عهود العلمانية وحدائقها المشتعلة ..هل كانت مصر وثوار مصر وسجون مصر منذ عبد الناصر الي السيسي ..بكل سجونهم وزبانياتهم وقمعهم وتلفيقهم ، من تلاميذ البنا ..؟؟..ام ان القمع تعلموه في ظلال سيد قطب ؟؟..وجبهة الجزائر التي تركت الشيخ البلقيني وثوار الجبل الاسلاميين لتقدم حكاما باسمها من الطبقة المتعلمة فاتت بابناء فرنسا العلمانيين ، فهل كنكشة بورقيبة او من جر بكرسيه الي كرسي العرش ..هم عملاء البشير ؟؟..كل موت العراق في عهد صدام ..هل كان صدام اسلاميا سلفيا ؟؟..هنا يتنفس صديقي العلماني ..ايوا جيتني العراق (داعش)..اليس اسلاميون من يقتلون بعضهم ؟؟..قلت له ليس بهذه السطحية ..ومن داعش في اي عهد ظهرت ، انها ياعزيزي نتائج الحرب الكارثية ، حرب شنتها اكبر دولةعلمانية دميقراطية في العالم ، بل النمو`ج المحتذي ..علي العراق بسبب اتضح انها اخطأت فيه (فمعليش)..!!!!...بعد ما الدحيش اكل العيش يا امريكا ؟؟...معليش ياشعب العراق علي دمار حضارة لها الاف السنوات ..علي اجساد ابنائكم في المقابر ..علي كل الالم والموت والاذي والكوابيس ورعب اطفالكم ، وهتك اعراضكم ..!!..وابو غريب...عزرا ..ولكن سنعوضكم بالدميقراطية ..اي دمقراطية ؟؟...دميقراطية المحاصصات الطائفية التي نسجتها امريكا مع الجلبي والسيتساني والمالكي ووقعت اتفاقيتها مع عدوها ايران ..والان تنجب (داعش) لتبرر به قيام مشاريع جديدة كالامشروع الذي زكرناه في العراق والذي كان بعنوان :انتقام اليهود الذين سباهم بختنصر ملك العراق في السبي البابلي ..انه الوجه الاخر للعلمانية ، العلمانية ذات الدين اليهودي ..العلمانية التي تريك قادتها في مواسم حجهم الي البلد المحتل ..من فلان والي علان الذي اعلن مكتبه هناك بصورة واضحة ..اما الزيارات السرية فحدث ولا حرج ..العلمانية المتدينة التي تدافع ..عن شهيد الفكر محمود الذي زعم انه تطور حتي اصبح كاملا وترقي للدرجة التي وصفها في كتابه للانسان بقوله (فيكون الله)..ومن ثم رفعت عنه الصلاة ..هذا المتدين ، هو موضع احتفاء العلماني ..؟؟..ومثله اليزيدي والنصيري ..والاسماعيلي في مصر ..كل هولاء وكل فكرة تهدم شيئا في دين الله الحق الاسلام هم معها بكل عبارات الثناء والتبجيل ..وسوريا ..لاتنسي ..هل كان بشار خلية نايمة للحركة الاسلامية ..اليس هو علماني ؟؟..كل جيوشنا بدون فرز علمانية الوجه في معاهد اعدادها وكلياتها العسكرية ، فلا تظن ان الانقاذ بنت العسكرية الاسلامية . كلا بل هي بنت الكلية الحربية السودانة معدن الرجال وعرين الابطال ، وهي رغم فخرنا بها ، علمانية كاملة الدسم ، مثلها مثل كلية كتشنرالتزكارية ، تاسست علي نسق علماني كلي ، فالبشير الذي قاد انقلاب الاسلاميين لم يكتن ينشد حين كان في الكلية الحربية نشيد (في حماك ربنا في سبيل ديننا )بل كان يهتف مع اخوانه في جيش ال3www3 ب(زنداويه نهيدا طبنجه)،..في وصف الفتيات ..هذا هو الجيش الذي نفذ الانقاذ ، برغم صدقه الا انه هكذا تربي فمن اين ياتي بالقدرة الفكرية علي تطبيق الاسلام ..دروس العصر هل تكفي ؟؟..اما ان الاسلاميون حكموا في عهد الانقاذ ، هل كان الشهيد علي واليا علي الخرطوم ، هل كان مراد عبد الشكور واليا علي كسلا ..ام ان بدرية سليمان وسبدرات ، وجلال علي لطفي ، وجلال الدقير، وبروف غندور ، والحاج عطا المنان ، وابو القاسم محمد ابراهيم ، وتابيتا بطرس ، الخ ، من رموز الانقاذ وولاتها ورجالهات الامعين ..كانوا من طلاب الاتجاه الاسلامي ؟؟..ان شبابنا لم يحكم ..هههه...يحكم شنو ياخ ، لم يتح له ان يوظف في درجة عاشرة ..ان يركب موتر في الدولة التي يشتم بسببها الكيزان كل صباح ، كنا خمسة في اسرة ساقية الحديد بكسلا وكلهم شهداء ، او اعداء للانقاذ ..منذ التسعينات لا اعني المفاصلة بل قبلها ..ان الذين سجنوا من الاسلاميين في عهد الانقاذ يتجاوز بكثير ، من سجنوا من الحزب الشيوعي!!!..ويقو لالشيوعي قتلت الانقاذ كثيرين ، وهو ينسي حادثة ضرب الشيوعي للجزيرة ابا بالطائرات ؟؟، هذا لايبرر طبع مافعلته الانقاذ التي عليكم ان تصفوها باي شيء الا كلمة الكيزان .
تنفس احد اخواننا المكتوين بنار الانقاذ ، فقال ان ذهب هولاء ولو ببديل علماني فهو يرحب به !!!..والغاضب معزور خصوصا بوجود كل مبررات الغضب في تجربة اصبحت كارثة حتي علي الذين ناصروها ذات يوم ..فكل المشاريع الاسلامية التي كان يفخر بها الاسلاميين كحزب قبل ان يتسنموا السلطة بدلا عن ان تتطور تحطمت في الانقاذ ، اين شباب البناء ؟؟اين رائدات النهضة ؟؟..كل ما اتي مكانها هو اقل قامة ، اين منظمة الدعوة الاسلامية؟؟ ،اين صحيفة الراية ؟؟..اين صحيفة الطلاب صوت الجماهير ؟؟.. اين نمارق ؟؟..هل تحولت بدايات التاصيل للفنون الي سينما اسلامية ؟؟..هل تحولت النهضة الرسالية الي نهضة علمية ؟..تم سحق البدايات ورموزها بدأ بالتجار ..والذي لا يصدق ما اقول فليسأل عن التجار الاسلاميين الذين باموالهم صنعت الجبهة ، ابدأ بالشيخ عبد الباسط ولا تنتهي فستجدهم جميعا قد تم القضاء عليهم في دنيا المال والاعمال ، كل اسم برز اسلاميا تم محوه لصالح اخرين ، كانوا يوما شيوعيين او بعثيين او بلا تاريخ ، هل هي مجرد غيرة الثلة الماكرة الامنية التي نفزت الانقاذ ؟؟وخططت ليكون شيخها في السجن حبيسا ليعبثوا كما يشاؤون ؟؟ ، نعم حق لاخينا ان يغضب وان يتداخل معه غاضبون ، فكل من اعرف من اصحاب التضحيات لهم اكثر من 15 سنة وهم غاضبون فلاجديد ، لكن هذا كوم وتعليقات المتداخلين من العلمانين كوم ثاني ..حقيقية شر البلية مايضحك ..هل اصبحنا في زمن يرفع العلماني الشيوعي فيه راسه ليقول الحرية عجبي .. اي حرية ..حرية ستالين الذي اباد شعوبا باكملها ، حرية خرشوف الذي سجونه اشهر من نار علي علم ، ام شيوعية بولندا التي جرت تماثيل القتلة لتسقط النظرية في ايدي العمال في نقابة (تضامن)..العمال الذين تدعي الشيوعية انها جأت لتوحدهم ..ولا تقل لي المنطقة العربية ، فمن كان يحكمنا طوال السنوات الماضية قبل وبعد الاستعمار ، هل كان يحكمنا الاخوان المسلمون ؟؟..كل هزائمنا ياسادة كل تخلفنا كل كبتنا كل ارهابنا ولد ونما وتربي وعاش وانجب في بيت العلمانية ، وخلف صبيان وبنات من ضمنهم الانقاذ في عهود العلمانية وحدائقها المشتعلة ..هل كانت مصر وثوار مصر وسجون مصر منذ عبد الناصر الي السيسي ..بكل سجونهم وزبانياتهم وقمعهم وتلفيقهم ، من تلاميذ البنا ..؟؟..ام ان القمع تعلموه في ظلال سيد قطب ؟؟..وجبهة الجزائر التي تركت الشيخ البلقيني وثوار الجبل الاسلاميين لتقدم حكاما باسمها من الطبقة المتعلمة فاتت بابناء فرنسا العلمانيين ، فهل كنكشة بورقيبة او من جر بكرسيه الي كرسي العرش ..هم عملاء البشير ؟؟..كل موت العراق في عهد صدام ..هل كان صدام اسلاميا سلفيا ؟؟..هنا يتنفس صديقي العلماني ..ايوا جيتني العراق (داعش)..اليس اسلاميون من يقتلون بعضهم ؟؟..قلت له ليس بهذه السطحية ..ومن داعش في اي عهد ظهرت ، انها ياعزيزي نتائج الحرب الكارثية ، حرب شنتها اكبر دولةعلمانية دميقراطية في العالم ، بل النمو`ج المحتذي ..علي العراق بسبب اتضح انها اخطأت فيه (فمعليش)..!!!!...بعد ما الدحيش اكل العيش يا امريكا ؟؟...معليش ياشعب العراق علي دمار حضارة لها الاف السنوات ..علي اجساد ابنائكم في المقابر ..علي كل الالم والموت والاذي والكوابيس ورعب اطفالكم ، وهتك اعراضكم ..!!..وابو غريب...عزرا ..ولكن سنعوضكم بالدميقراطية ..اي دمقراطية ؟؟...دميقراطية المحاصصات الطائفية التي نسجتها امريكا مع الجلبي والسيتساني والمالكي ووقعت اتفاقيتها مع عدوها ايران ..والان تنجب (داعش) لتبرر به قيام مشاريع جديدة كالامشروع الذي زكرناه في العراق والذي كان بعنوان :انتقام اليهود الذين سباهم بختنصر ملك العراق في السبي البابلي ..انه الوجه الاخر للعلمانية ، العلمانية ذات الدين اليهودي ..العلمانية التي تريك قادتها في مواسم حجهم الي البلد المحتل ..من فلان والي علان الذي اعلن مكتبه هناك بصورة واضحة ..اما الزيارات السرية فحدث ولا حرج ..العلمانية المتدينة التي تدافع ..عن شهيد الفكر محمود الذي زعم انه تطور حتي اصبح كاملا وترقي للدرجة التي وصفها في كتابه للانسان بقوله (فيكون الله)..ومن ثم رفعت عنه الصلاة ..هذا المتدين ، هو موضع احتفاء العلماني ..؟؟..ومثله اليزيدي والنصيري ..والاسماعيلي في مصر ..كل هولاء وكل فكرة تهدم شيئا في دين الله الحق الاسلام هم معها بكل عبارات الثناء والتبجيل ..وسوريا ..لاتنسي ..هل كان بشار خلية نايمة للحركة الاسلامية ..اليس هو علماني ؟؟..كل جيوشنا بدون فرز علمانية الوجه في معاهد اعدادها وكلياتها العسكرية ، فلا تظن ان الانقاذ بنت العسكرية الاسلامية . كلا بل هي بنت الكلية الحربية السودانة معدن الرجال وعرين الابطال ، وهي رغم فخرنا بها ، علمانية كاملة الدسم ، مثلها مثل كلية كتشنرالتزكارية ، تاسست علي نسق علماني كلي ، فالبشير الذي قاد انقلاب الاسلاميين لم يكتن ينشد حين كان في الكلية الحربية نشيد (في حماك ربنا في سبيل ديننا )بل كان يهتف مع اخوانه في جيش ال3www3 ب(زنداويه نهيدا طبنجه)،..في وصف الفتيات ..هذا هو الجيش الذي نفذ الانقاذ ، برغم صدقه الا انه هكذا تربي فمن اين ياتي بالقدرة الفكرية علي تطبيق الاسلام ..دروس العصر هل تكفي ؟؟..اما ان الاسلاميون حكموا في عهد الانقاذ ، هل كان الشهيد علي واليا علي الخرطوم ، هل كان مراد عبد الشكور واليا علي كسلا ..ام ان بدرية سليمان وسبدرات ، وجلال علي لطفي ، وجلال الدقير، وبروف غندور ، والحاج عطا المنان ، وابو القاسم محمد ابراهيم ، وتابيتا بطرس ، الخ ، من رموز الانقاذ وولاتها ورجالهات الامعين ..كانوا من طلاب الاتجاه الاسلامي ؟؟..ان شبابنا لم يحكم ..هههه...يحكم شنو ياخ ، لم يتح له ان يوظف في درجة عاشرة ..ان يركب موتر في الدولة التي يشتم بسببها الكيزان كل صباح ، كنا خمسة في اسرة ساقية الحديد بكسلا وكلهم شهداء ، او اعداء للانقاذ ..منذ التسعينات لا اعني المفاصلة بل قبلها ..ان الذين سجنوا من الاسلاميين في عهد الانقاذ يتجاوز بكثير ، من سجنوا من الحزب الشيوعي!!!..ويقو لالشيوعي قتلت الانقاذ كثيرين ، وهو ينسي حادثة ضرب الشيوعي للجزيرة ابا بالطائرات ؟؟، هذا لايبرر طبع مافعلته الانقاذ التي عليكم ان تصفوها باي شيء الا كلمة الكيزان .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق