https://www.facebook.com/notes/ima-ak/%D9%85%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%B9%D8%B2%D9%84-%D8%AE%D8%A7%D9%84%D8%AF-%D9%88%D8%B5%D9%84%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AF%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D9%81%D8%AC%D9%8A%D8%B9%D8%A9-%D9%86%D9%8A%D9%81%D8%A7%D8%B4%D8%A7/435566993162308
مابين عزل خالد وصلح الحدبية ...وفجيعة نيفاشا
، لقد سجن الوطنيون شيخهم واخوانهم الشعبيين وقتلوا فيهم ، وظلمونا اهل الوسط فقط للخلاف حول مفهوم الحرية والشوري وهذا خلاف بين للسنة وقد ورد في قصة ابن ابي سلول ان الرسول الاكرمصلي الله عليه وسلم قال فيه ىبعد ان اراد ابنه ان يؤمر بقتله (لا بل نحسن صحبته مابقي معنا ) وقال (اتريدون ان يقال ان محمدا يقتل اصحابه ) ،وقصة الطلقاء وابو سفيان نفسها دليل جلي في هذا ، اما الحديبية فلا علاقة لها بتاتا بنيفاشا ، فالحديبية لم تهب ارضا لقريش ولم تعط دنية فقط رجعوا عن العمرة وابقت الاوضاع علي ماهي عليه مع سلام عشرة سنوات ..بالله عليك ايشبه هذا نيفاشا التي اعطت البلاد والعباد والغت جهادنا من نسيتو وحتي اشوا وجعلتنا نقاتل في هجليج ؟؟وسخرت من كل شهدائنا وحرصهم علي الميل الواحد والميل اربعين ؟؟،وهي اتفاقية اعطت المهزوم شروط المنتصر ، ؟؟ هذا هو عدم الفقه او هو الفقه التبريري بدلا عن الاعتراف بالاخطاء لقد صدقكم الرجل الطيب ابراهيم النصيحة وقال غازي كلمة الحق ومع ذلك انتم تقيسون بالحدبيبية كما تقيسون دائما عزل الصالحين وتولية المفسدين بأن توردوا للناس قصة عزل خالدوكاننه كان دأب الصحابة عزل الصالحين ، انه قياس مع الفارق لمن يعرف احكام القياس ، لقد اراد المصطفي اعطاء ثلث ثمار المدينة فقط للاحزاب في ظروف حصار مباشر ،لم يعطهم نخلا ولا ارضا ولا كل الثمار ومع ذلك شاور الانصار ،فقالوا والله مانعطيهم الا السيف ،فامض كلامهم ، لكن علي عثمان اعطي عطاء السفيه كل شيء التاريخ الجغرافيا جهود الدعاة الرنك المسلمون ،كل شيء ..ولم يري ان المجاهدون يستحقون ان يشاوروا ، ولا القوات المسلحة ناهيك عن الشعب السوداني صاحب الحق ، ثم انني لم اتي باخبار النفاق لانني اذهب الي نفاق اخواننا الشعبيين او انني اعترف اننا في الوسط منافقون حاشا لله ، ولكنني اردت ان اضرب مثلا بانه حتي المنافقون لم يقتلهم ولم ينفيهم بينما انتم تسجنون وتقتلون وتحصرون اهل الخلاف معكم من اصدق المؤمنين والمجاهدين ، وعليك اخي مادمت تحب كتاب فقه السيرة ان تقرأ رأي الشيخ الغضبان الرافض في ذات الكتاب للانقلابات العسكرية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق